يسرد نبيل العريني قصصاً شفوية تنبض بالدفء والحنين، حيث تلتقي الأسطورة بالحقيقة في مساحات البيت والذاكرة. في هذه الحكاوي، تتحول الجدّة إلى راوية للتاريخ الشعبي، حافظةً لحكايات المقاومة، والحب، والبقاء عبر الأجيال
حكايات الجدة عن الذاكرة والأسطورة والميراث
حكايات الجدة عن الذاكرة والأسطورة والميراث
يسرد نبيل العريني قصصاً شفوية تنبض بالدفء والحنين، حيث تلتقي الأسطورة بالحقيقة في مساحات البيت والذاكرة. في هذه الحكاوي، تتحول الجدّة إلى راوية للتاريخ الشعبي، حافظةً لحكايات المقاومة، والحب، والبقاء عبر الأجيال