الكتابة والسجن - كميل أبو حنيش
£13.99
في تقديمه للكتاب، يقول الكاتب والناقد عادل الأسطة: "في حلقاته السبع والعشرين التي عكف السجين الكاتب والروائي كميل أبو حنيش على كتابتها، عن تجربته في الكتابة ما يذكّر بكتب مهمة في الأدب العربي الحديث، أتى أصحابها فيها على تجاربهم في الكتابة، وعلى كتاباتهم وعوالمها، ما أفاد كثيرا من الدارسين، ومن هؤلاء الكتاب حنا مينة "كيف حملت القلم؟" ونجيب محفوظ "نجيب محفوظ... يتذكر" الذي أعده الروائي المصري جمال الغيطاني، وسحر خليفة في "روايتي لروايتي".
وأضاف: "في هذا الكتاب يضعنا أبو حنيش أمام آليات الكتابة السردية داخل سجون الاحتلال، ويستعرض في حلقات الكتاب، وفصوله طرائق الكتابة وأدواتها، وكيفَ يتخلّق العمل البحثي والإبداعي داخل الزنزانة وفي المعتقل".
ويصدر الكتاب ضمن مشروع "كلمات حرة" الهادف إلى توثيق أدب الحرية، وصمم له الغلاف الفنان أيمن حرب.
يقضي الأسير كميل أبو حنيش 49 عاما؛ حكما بالسجن المؤبد 9 مرات، قضى منها 21 عاما حتى الآن، كما تعرض لمحاولة اغتيال عبر سيارة مفخخة عام 2001، وأصيب خلالها بجروح متوسطة.
Quantity:
Add To Cart
في تقديمه للكتاب، يقول الكاتب والناقد عادل الأسطة: "في حلقاته السبع والعشرين التي عكف السجين الكاتب والروائي كميل أبو حنيش على كتابتها، عن تجربته في الكتابة ما يذكّر بكتب مهمة في الأدب العربي الحديث، أتى أصحابها فيها على تجاربهم في الكتابة، وعلى كتاباتهم وعوالمها، ما أفاد كثيرا من الدارسين، ومن هؤلاء الكتاب حنا مينة "كيف حملت القلم؟" ونجيب محفوظ "نجيب محفوظ... يتذكر" الذي أعده الروائي المصري جمال الغيطاني، وسحر خليفة في "روايتي لروايتي".
وأضاف: "في هذا الكتاب يضعنا أبو حنيش أمام آليات الكتابة السردية داخل سجون الاحتلال، ويستعرض في حلقات الكتاب، وفصوله طرائق الكتابة وأدواتها، وكيفَ يتخلّق العمل البحثي والإبداعي داخل الزنزانة وفي المعتقل".
ويصدر الكتاب ضمن مشروع "كلمات حرة" الهادف إلى توثيق أدب الحرية، وصمم له الغلاف الفنان أيمن حرب.
يقضي الأسير كميل أبو حنيش 49 عاما؛ حكما بالسجن المؤبد 9 مرات، قضى منها 21 عاما حتى الآن، كما تعرض لمحاولة اغتيال عبر سيارة مفخخة عام 2001، وأصيب خلالها بجروح متوسطة.
في تقديمه للكتاب، يقول الكاتب والناقد عادل الأسطة: "في حلقاته السبع والعشرين التي عكف السجين الكاتب والروائي كميل أبو حنيش على كتابتها، عن تجربته في الكتابة ما يذكّر بكتب مهمة في الأدب العربي الحديث، أتى أصحابها فيها على تجاربهم في الكتابة، وعلى كتاباتهم وعوالمها، ما أفاد كثيرا من الدارسين، ومن هؤلاء الكتاب حنا مينة "كيف حملت القلم؟" ونجيب محفوظ "نجيب محفوظ... يتذكر" الذي أعده الروائي المصري جمال الغيطاني، وسحر خليفة في "روايتي لروايتي".
وأضاف: "في هذا الكتاب يضعنا أبو حنيش أمام آليات الكتابة السردية داخل سجون الاحتلال، ويستعرض في حلقات الكتاب، وفصوله طرائق الكتابة وأدواتها، وكيفَ يتخلّق العمل البحثي والإبداعي داخل الزنزانة وفي المعتقل".
ويصدر الكتاب ضمن مشروع "كلمات حرة" الهادف إلى توثيق أدب الحرية، وصمم له الغلاف الفنان أيمن حرب.
يقضي الأسير كميل أبو حنيش 49 عاما؛ حكما بالسجن المؤبد 9 مرات، قضى منها 21 عاما حتى الآن، كما تعرض لمحاولة اغتيال عبر سيارة مفخخة عام 2001، وأصيب خلالها بجروح متوسطة.